Page 54 - m
P. 54

‫العـدد ‪55‬‬     ‫‪52‬‬

‫يوليو ‪٢٠٢3‬‬  ‫الهوامش‪:‬‬

             ‫‪ -1‬ظ‪ :‬التناص في الخطاب النقدي والبلاغي‪ :‬د‪.‬عبد القادر بقشي‪ ،‬أفريقيا الشرق‪ ،‬المغرب‪ ،‬ط‪.15 :2006 ،1‬‬
                   ‫‪ -2‬المسبار في النقد الأدبي‪ :‬د‪.‬حسين جمعة‪ ،‬منشورات اتحاد الكتاب العرب‪ ،‬دمشق‪.159 :2003 ،‬‬

               ‫‪ -3‬ظ‪ :‬علم النص‪ :‬جوليا كريستيفا‪ ،‬ت‪ :‬فريد الزاهي‪ ،‬دار توبقال للنشر‪ ،‬المغرب‪ ،‬ط‪.79 -78 :1997 ،2‬‬
                                                                   ‫‪ -4‬التناص في الخطاب النقدي والبلاغي‪.24 :‬‬

                               ‫‪ -5‬المتخيل السردي‪ :‬عبد الله إبراهيم‪ ،‬المركز الثقافي العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط‪.59 :1990 ،1‬‬
‫‪ -6‬التفاعل النصي‪ -‬التناصية‪ ،‬النظرية والمنهج‪ ،‬نهلة فيصل الأحمد‪ ،‬سلسلة كتابات نقدية‪ ،‬الهيئة العامة لقصور الثقافة‪،‬‬

                                                                                           ‫مصر‪.120 :2010 ،‬‬
                                                                                     ‫‪ -7‬المتخيل السردي‪.176 :‬‬
                     ‫‪ -8‬أشكل التناص الشعري‪ :‬أحمد مجاهد‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ ،‬مصر‪ ،‬ط‪.388 :1998 ،1‬‬
                 ‫‪ -9‬ظ‪ :‬لذة النص‪ :‬رولان بارت‪ ،‬ت‪ :‬د‪.‬منذر عياشي‪ ،‬مركز الإنماء الحضاري‪ ،‬مصر‪ ،‬ط‪.56 :1992 ،1‬‬
                  ‫‪ -10‬ترويض النص‪ :‬حاتم صكر‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ ،‬سلسلة دراسات أدبية‪.185 :1998 ،‬‬
‫‪ -11‬ظ‪ :‬سياسة ما بعد الحداثية‪ :‬ليندا َه ْتشيون‪ ،‬ت‪ :‬د‪.‬حيد حاج إسماعيل‪ ،‬المنظمة العربية للترجمة‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط‪:2009 ،1‬‬

                                                                                                         ‫‪.102‬‬
        ‫‪ -12‬ظ‪ :‬المدخل إلى التناص‪ :‬ناتالي بييقي– غروس‪ ،‬ت‪ :‬عبد الحميد بورايو‪ ،‬دار نينوى‪ ،‬سوريا‪.99 -57 :2012،‬‬
    ‫‪ -13‬يؤكد بارت أن التناص في حقيقته هو «استحالة العيش خارج النص اللامتناهي‪ .‬ولا فرق في ذلك‪ :‬أن يكون هذا‬
 ‫النص هو بروست‪ ،‬أو الجريدة اليومية‪ ،‬أو شاشة الرائي‪ ،‬فالكتاب يبدع المعنى‪ ،‬والمعنى يبدع الحياة»‪( .‬لذة النص‪)70 :‬‬
   ‫‪ -14‬التناص في الشعر العربي الحديث‪ -‬البرغوثي نموذ ًجا‪ ،‬حصة البادي‪ ،‬دار كنوز المعرفة العلمية للنشر والتوزيع‪،‬‬

                                                                                        ‫عمان‪ ،‬ط‪.30 :2009 ،1‬‬
   ‫‪ -15‬دراسات في النص والتناصية‪ :‬ترجمة وتقديم وتعليق د‪.‬محمد خير الله البقاعي‪ ،‬مركز الإنماء الحضاري‪ ،‬حلب‪،‬‬

                                                                                               ‫ط‪.69 :1998 ،1‬‬
     ‫‪ -16‬نظرية التناصية والنقد الجديد (جوليا كريستيفا أنموذ ًجا)‪ :‬نعيمة فرطاس‪ ،‬مجلة الموقف الأدبي‪ ،‬اتحاد الكتاب‬

                                                                              ‫العرب‪ ،‬دمشق‪ ،‬العدد‪.2007 ،434‬‬
 ‫‪ -17‬تحليل الخطاب الشعري (استراتيجية التناص)‪ :‬د‪.‬محمد مفتاح‪ ،‬المركز الثقافي العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط‪.123 :2005 ،4‬‬

                                                                                     ‫‪ -18‬المتخيل السردي‪.58 :‬‬
   ‫‪ -19‬ظ‪ :‬التناص وإشاريات العمل الأدبي‪ :‬صبري حافظ‪ ،‬مقال ضمن مجلة عيون المقالات‪ ،‬المغرب‪ ،‬عدد‪.81 :1986 ،2‬‬

                   ‫‪ -20‬المشاكلة والاختلاف‪ :‬عبد الله محمد الغذامي‪ ،‬المركز الثقافي العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط‪.130 :1994 ،1‬‬
‫‪ -21‬ظ‪ :‬مدخل لجامع النص‪ :‬جيرار جنيت‪ ،‬ت‪ :‬عبد الرحمن أيوب‪ ،‬دار الشؤون الثقافية‪ ،‬بغداد‪ .91-90 :1986 ،‬وأي ًضا‪،‬‬

                                                                                ‫ظ‪ :‬مدخل إلى التناص‪.20 -17 :‬‬
   ‫‪ -22‬ظ‪ :‬انفتاح النص الروائي‪ :‬سعيد يقطين‪ ،‬المركز الثقافي العربي‪ ،‬المغرب‪ ،‬ط‪ .97 :2001 ،2‬وأي ًضا‪ ،‬ظ‪ :‬التناص في‬

                         ‫الخطاب النقدي والبلاغي‪ .22 :‬وأي ًضا‪ ،‬ظ‪ :‬التفاعل النصي‪ -‬التناصية‪ ،‬النظرية والمنهج‪.165 :‬‬
     ‫‪ -23‬ظ‪ :‬شعرية دوستويفسكي‪ :‬ميخائيل باختين‪ :‬ت‪ :‬د‪.‬جميل نصيف التكريتي‪ ،‬دار الشؤون الثقافية‪ ،‬بغداد‪ ،‬ط‪،1‬‬

                                                                                                  ‫‪.154 :1986‬‬
                                                             ‫‪ -24‬التفاعل النصي‪ -‬التناصية‪ ،‬النظرية والمنهج‪.11 :‬‬
            ‫‪ -25‬قضايا نقدية ما بعد البنيوية‪ :‬ميجان الرويلي‪ ،‬النادي الأدبي في الرياض‪ ،‬السعودية‪ ،‬ط‪.193 :1996 ،1‬‬
                                                        ‫‪ -26‬ظ‪ :‬التفاعل النصي‪ -‬التناصية‪ ،‬النظرية والمنهج‪.108 :‬‬
        ‫‪ -27‬ظ‪ :‬عتبات النص‪ ،‬البنية والدلالة‪ :‬عبد الفتاح الحجمري‪ ،‬منشورات الرابطة‪ ،‬الدار البيضاء‪ ،‬ط‪.17 :1996 ،1‬‬
    ‫‪ -28‬تحدد (العنونة) بوصفها الآلية التي من خلالها يكتسب (الخطاب) هويته وكينونته‪ ،‬تمايزه واختلافه‪ ،‬ونقصد‬
 ‫بذلك إنتاجها للعنوان‪ :‬بوصفه تلك العلامة أو (العلامات) السيميوطيقية التي تطل على النص‪ ،‬وتهبه مشروعية الوجود‪،‬‬
      ‫والحضور في العالم‪ .‬ومن خلال موقعه في واجهة النص‪ ،‬يؤدي العنوان مجموعة وظائف تخص أنطولوجية النص‬
      ‫ومحتواه وتداوليته في إطار سوسيو‪ -‬ثقافي خا ًّصا بالمكتوب‪ ،‬وبناء على ذلك‪ ،‬فالعنوان من حيث هو تسمية للنص‬
  ‫وتعريف به وكشف له‪ ،‬يغدو علامة سيميائية‪ ،‬تمارس التدليل‪ ،‬وتتموقع على الحد الفاصل بين النص والعالم‪ ،‬لتصبح‬
   ‫نقطة تقاطع الاستراتيجية التي يعبر منها النص إلى العالم‪ ،‬والعالم إلى النص‪ ،‬لتنتفي الحدود الفاصلة بينهما‪ ،‬ويحتاج‬
   49   50   51   52   53   54   55   56   57   58   59