Page 66 - merit 48
P. 66

‫العـدد ‪48‬‬   ‫‪64‬‬

‫ديسمبر ‪٢٠٢2‬‬

 ‫‪ -28‬انظر محمد زنيبر‪ ،‬كان من الواجب احترام الموضوع وصيانته من العبث‪ ،‬مجلة أقلام‪ ،‬السنة الأولى‪ ،‬العدد ‪،5‬‬
                                                                               ‫أكتوبر ‪ ،1964‬ص‪.16 -1‬‬

                  ‫‪ -29‬محمد زنيبر‪ ،‬كان من الواجب احترام الموضوع وصيانته من العبث‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.2‬‬
  ‫‪ -30‬محمد بنيس‪ ،‬ظاهرة الشعر المعاصر في المغرب‪ :‬مقاربة بنيوية تكوينية‪ ،‬دار التنوير للطباعة‪ ،‬بيروت‪،1985 ،‬‬

                                                                                             ‫ص‪.204‬‬
 ‫‪ -31‬تأسست جامعة محمد الخامس بالرباط يوم ‪ 21‬دجنبر ‪ ،1957‬وتعد أول جامعة مغربية عصرية أنشئت غداة‬

                                                                                            ‫الاستقلال‪.‬‬
 ‫‪ -32‬يعد المفكر عبد الله العروي من أهم دعاة الفكر الماركسي في المغرب منذ الستينيات‪ ،‬حيث دعا من خلال كتابه‬

     ‫الرائد «الأيديولوجية العربية المعاصرة» على تعريب المفاهيم الماركسية وجعلها أسا ًسا لدراسة التاريخ العربي‬
  ‫وواقعه الآني‪ ،‬هذا وبالإضافة إلى أسماء أخرى بارزة من قبيل المفكر المغربي محمد عابد الجابري وغيرهما كثير‪.‬‬

     ‫‪ -33‬نجيب العوفي‪ ،‬المشهد النقدي في المغرب‪ :‬مساراته وخياراته‪ ،‬مجلة فكر ونقد‪ ،‬السنة الأولى‪ ،‬العدد ‪ ،6‬سنة‬
                                                                                        ‫‪ ،1999‬ص‪.49‬‬

   ‫‪ -34‬من بين أبرز العوامل والمظاهر المشكلة لهذه الانطلاقة ما أجمله الناقد نجيب العوفي في ظهور أعمال إبداعية‬
      ‫تنتمي لأجناس الأدب الحديثة‪ ،‬كالرواية والمسرحية والقصة القصيرة والقصيدة الحديثة‪ ،‬والازدهار النسبي‬
     ‫للصحافة الأدبية في شكل ملاحق ثقافية تابعة للصحف الوطنية‪ ،‬أو مجلات ثقافية وأدبية متخصصة (أقلام‪/‬‬

  ‫أفاق‪ /‬القصة والمسرح‪ ،)..‬ثم تأسيس اتحاد كتاب المغرب‪ ،‬ومساهمته في التحسيس بسؤال الثقافة عامة‪ ،‬وبسؤال‬
        ‫الكتابة الأدبية بشكل خاص‪ ،‬إبدا ًعا ونق ًدا‪ ،‬وذلك من خلال إصداره لمجلة «آفاق» وإشرافه على عقد الندوات‬

     ‫والقراءات الأدبية‪ ،‬هذا وبالإضافة إلى انفتاح المغرب على الحركة الثقافية والأدبية في المشرق العربي (القاهرة‪/‬‬
‫بيروت‪ /‬بغداد) وإقبال أجيال ما بعد الاستقلال على قراءة المشرق وتمثل أدبه ونقده وأسئلته الثقافية‪ ،‬ب ُأذن صاغية‬

  ‫وبنية استقبال متحفزة واعية‪ ،‬وذلك موازاة مع انفتاحه على الثقافة الغربية‪-‬الفرانكفونية وإقباله على قراءة بعض‬
                                                            ‫أدبها ونقدها‪ ،‬انظر نجيب العوفي‪ ،‬مرجع سابق‪.‬‬

                                                         ‫‪ -35‬عبد السلام الفيزازي‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.119‬‬
                       ‫‪ -36‬صلاح بوسريف‪ ،‬حوار منشور في مجلة «ميريت الثقافية»‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.285‬‬
                   ‫‪ -37‬شوقي ضيف‪ ،‬الأدب العربي المعاصر‪ ،‬دائرة المعارف‪ ،‬الطبعة العاشرة‪ ،1992 ،‬ص‪.205‬‬
                 ‫‪ -38‬عباس محمود العقاد‪ ،‬يسألونك‪ ،‬دار الكتاب العربي‪ ،‬القاهرة‪ ،‬الطبعة الثالثة‪ ،1968 ،‬ص‪.10‬‬
 ‫‪ -39‬صلاح بوسريف‪ ،‬حداثة الكتابة في الشعر العربي المعاصر‪ ،‬أفريقيا الشرق‪ ،‬البيضاء‪ ،2012 ،‬صص‪.93 -92‬‬
                       ‫‪ -40‬صلاح بوسريف‪ ،‬حوار منشور في مجلة «ميريت الثقافية»‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.285‬‬

                             ‫‪ -41‬صلاح بوسريف‪ ،‬بيان بشأن الثقافة العربية في راهنها‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.14‬‬
              ‫‪ -42‬صلاح بوسريف‪ ،‬حوار منشور في مجلة «ميريت الثقافية»‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬صص‪.283 -282‬‬

                                                                                     ‫‪ -43‬نفسه‪.284 ،‬‬
                                                                                           ‫‪ -44‬نفسه‪.‬‬

  ‫‪ -45‬ورد هذا اللفظ بين شولتين في أجوبة الناقد ضمن الحوار الذي نحن بصدد قراءته‪ ،‬مما يمكن تأويله تحف ًظا‬
                                                          ‫على إدراج قصائد الهايكو ضمن مسميات الشعر‪.‬‬

                       ‫‪ -46‬صلاح بوسريف‪ ،‬حوار منشور في مجلة «ميريت الثقافية»‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.286‬‬
                                                                                           ‫‪ -47‬نفسه‪.‬‬
                                                                                           ‫‪ -48‬نفسه‪.‬‬

                                                              ‫‪ -49‬محمد بنقدور الوهراني‪ ،‬مرجع سابق‪.‬‬
                                                         ‫‪ -50‬انظر أحمد بلشهاب‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.295‬‬

                                                                                           ‫‪ -51‬نفسه‪.‬‬
                                                      ‫‪ -52‬عبد الله كنون‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬صص‪.140 -139‬‬
                                          ‫‪ -53‬محمد برادة‪ ،‬الثقافة بين التمثل والإبداع‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.1‬‬
                  ‫‪ -54‬محمد زنيبر‪ ،‬كان من الواجب احترام الموضوع وصيانته من العبث‪ ،‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.5‬‬
   ‫‪ -55‬حسن طريبق‪ ،‬حدود السلفية الشعرية‪ ،‬صدرت هذه المقالة السجالية لأول مرة على صفحات الملحق الثقافي‬
    ‫لجريدة العلم‪ ،‬عدد ‪ ،267‬بتاريخ ‪ 18‬أبريل ‪ ،1975‬ثم أعيد نشرها ضمن آخر إصدارات المرحوم حسن طريبق‪،‬‬
   61   62   63   64   65   66   67   68   69   70   71