Page 21 - Dilmun 27
P. 21

‫العرب في العصور القديمة‬

                         ‫لفلسطين في عصر الم ّكابيين‪ ،‬والعرب‬           ‫العهد القديم‪ :‬ملخص‪ .‬والفصل التاسع‬
                         ‫في سوريا في عصر الم ّكابيين‪ ،‬والعرب‬
                                                                      ‫بعنوان‪ :‬عصر الأخمينيين‪ ،‬ويضم‬
                         ‫من الإسكندر إلى ديميتريوس‪ :‬محاولة‬            ‫مق ّدمة إضافة إلى ‪ 10‬عناوين فرع ّية‪،‬‬
                         ‫للتلخيص‪ .‬والفصل الـ ‪ 12‬بعنوان‪ :‬بين‬           ‫هي‪ :‬مصادر المرحلة‪ 540-335 :‬ق‪.‬م‪،.‬‬
                         ‫اليونانيين والرومان‪ ،‬ويض ّم ‪ 10‬عناوين‬        ‫وقمبيز والعرب‪ ،‬والمصادر الفارسية‪،‬‬
                         ‫فرع ّية‪ ،‬هي‪ :‬الشرق الأوسط في ال ّنصف‬
                         ‫الثاني من القرن الثاني ق‪.‬م‪ ،.‬ومصادر‬          ‫واسكولاكس الكارياندي‪ ،‬و ِهيكاتايوس‬

                         ‫الأحداث حتى موقعة أكتيوم‪ ،‬و ِمسيني‪،‬‬          ‫الملطي‪ ،‬وخلفاء ِهيكاتايوس‪،‬‬

                         ‫وأوسرويني‪ ،‬وسوريا الفلسطينية حتى‬             ‫وهيردوتوس الهاليكارناس ّي‪ ،‬وجشم‬
                         ‫عصر الإسكندر يا ّنايوس‪ ،‬والإسكندر‬            ‫العربي‪ ،‬واليونانيون والعرب من نهاية‬
                         ‫يا ّنايوس والعرب‪ :‬مجرى الأحداث طبقاً‬         ‫القرن ‪ 5‬ق‪.‬م‪ .‬حتى الإسكندر‪ ،‬وملحق‬
                         ‫ليوسيفوس‪ ،‬وتقييم الأد ّلة‪ ،‬وتيجرانيس‬         ‫بعنوان‪ :‬بلاد العرب في قائمة الولاة في‬

                         ‫الكبير‪ ،‬ووصول الرومان‪ ،‬وبوسيدونيوس‬                    ‫كتاب أناباسيس لكسينوفون‪.‬‬

                                                    ‫الأبامي‪.‬‬          ‫والفصل العاشر بعنوان‪ :‬الإسكندر‬
                                                                      ‫الأكبر والعرب‪ ،‬وبه ‪ 5‬عناوين‪ ،‬هي‪:‬‬
                         ‫وفي حقيقة الأمر؛ فإ ّن هذه العناوين‬          ‫المصادر‪ ،‬والحملة على البحر المتو ّسط‪،‬‬
                         ‫كثيرة ومتش ّعبة وتضع القارئ في حيرة؛‬         ‫والإسكندر وشبه الجزيرة العربية‪،‬‬
                         ‫لأ ّنه لن يتم ّكن من متابعة الأفكار بشكل‬
                         ‫متسلسل لأ ّن المؤ ِّلف قد حشر ك ّل ما‬        ‫والإسكندر والحملات العربية‪ ،‬والعرب‬
                         ‫تو ّصل إليه من ما ّدة في مص ّنف واحد‪،‬‬
                         ‫وفي جزأين‪ ،‬في محاولة منه إلى وضع‬             ‫من قمبيز إلى الإسكندر‪ :‬تجميع‬
                         ‫ك ّل تاريخ العرب بين د ّفتي مجلّد واحد‬
                                                                      ‫مبدئي‪ ،‬وملحق بعنوان‪ :‬موقع جرها‬
                         ‫في الأصل الإنجليزي إضافة إلى أ ّن‬            ‫ودورها‪ .‬والفصل الــ ‪ 11‬بعنوان‪ :‬ورثة‬
                         ‫هوامش الكتاب موضوعة في نهاية ك ّل‬            ‫الإسكندر‪ ،‬ويض ّم ‪ 12‬عنواناً‪ ،‬هي‪:‬‬
                                                                      ‫أنتيجونوس‪ ،‬وأحداث عام ‪ 312‬ق‪.‬م‪:.‬‬
                         ‫عنوان‪ ،‬وهنا يكون القارئ في حيرة من‬           ‫أنتيجونوس في بلاد العرب‪ ،‬وحملة عام‬
                                                                      ‫‪ 312‬ق‪.‬م‪ :‬تحليل للأحداث‪ ،‬ومؤ َّلفان من‬
                         ‫تقليب الكتاب ليرى موضع رقم الحاشية‬           ‫العصر الهيللي ِنستي المبكر‪ ،‬والبطالمة‬

                         ‫ثم يعود إلى متن الكتاب‪ ،‬وفي اعتقادي‬          ‫والعرب‪ ،‬حملة بطليموس الثاني على‬
                         ‫أ ّن كتاباً من هذا ال ّنوع كان الأولى به من‬
                         ‫وضع الحواشي في متن الكتاب بحسب‬               ‫البحر الأحمر‪ ،‬والعرب في مصر‬
                         ‫الصفحات حتى يكون القارئ متواصل ًا‬
                                                                      ‫البطلمية‪ ،‬وإيراتوسثنيس القوريني‪،‬‬

                                                                      ‫والسلوقيون والعرب‪ ،‬والعرب المجاورون‬

                         ‫‪19‬‬
   16   17   18   19   20   21   22   23   24   25   26