Page 25 - Dilmun 27
P. 25
العرب في العصور القديمة
والأنباط قبل عام 65ق.م :المصادر كما أثبتا أسماء الأعلام الإنسان ّية
غير الأدب ّية ،والعرب والأنباط :تقدير والجغراف ّية الأجنب ّية بصيغتها اللاتين ّية
مبدئ ّي ،العرب والأنباط بعد الحملة حفاظاً على معانيها مع إجراء بعض
الرومان ّية :المصادر ،والعرب والأنباط التغييرات اليسيرة مثل :كتابة” :بلاد
بعد الحملة الرومان ّية :رواية يوسيفوس، الرافدين“ بدلاً عن ”ميسوپوتاميا“،
والح ُّل :تراث هيروديس ،والمملكة و”تدمر“ عوضاً عن ”پالميرا“ .ث ّم أعادا
العرب ّية ال ّنبط ّية ،وملحقَ ” :من هم ن ْشر مق ّدمة المؤ ِّلف المخ ّصصة للترجمة
الأنباط؟“ .والفصل الرابع عشر بعنوان: العرب ّية لكتابه ،كما أعادا ن ْشر التمهيد،
العرب والرومان ح ّتى عصر تراجانوس، وكذلك الخرائط نفسها ،ث ّم أعادا ن ْشر
ويندرج تحته 14عنواناً ،وأربعة ملاحق. محتويات الجزء الأ ّول التي سبق لهما
فالعناوين هي :العرب والرومان في ن ْشرهما .ومثل هذه الإجراءات تربك
الشرق الأوسط ،والعرب وموقعة كا ّري، القارئ في ظ ّني ،وكان الأولى الاكتفاء
والعرب والغزو الپارثي بعد كا ّراي،
والعرب والمعارضون لقيصر ،وحكم بمق ّدمة واحدة وتمهيد إضافة إلى
أنطونيوس وكليوباترا ،وروما والعرب محتويات الجزء الأول ،على الرغم من
في عصر أُغسطس ،ث ّم الملحق الأول: أ ّن الكتاب في نسخته الأصل ّية هو مجلّد
بعنوان” :حملة إيليوس جاللوس على واحد ضخم ،وتطلّب ترجمته في طباعته
اليمن“ ،ث ّم عناوين :كتاب يوبا/جوبا عن
بلاد العرب ،ويليه ثلاثة ملاحق ،هي: في جزئ ْي.
ويحتوي الجزء الثاني على 11فصل ًا،
الإيتوريون العرب ،وإيميسا/حمص، وخاتمة ،وقائمة طويلة بالمصادر
وأرابارخيا [الولاية العرب ّية] ،ث ّم عناوين:
العرب في عصر كلاوديوس ،والعرب في والمراجع إضافة إلى ثبت بالمصطلحات،
وك ّشاف ْي للمصادر والموضوعات.
أديابيني ،والعرب في عصر نيرون :شهادة
وتشمل الفصول الأحد عشر على أكثر
كوربولو ،والعرب في العهد الجديد،
من عنوان فرع ّي .فالفصل الثالث عشر،
والعرب والثورة اليهود ّية الكبرى ،وكتاب وهو أ ّول فصول الجزء الثاني ،وعنوانه:
ال ّطواف حول البحر الإيريثري ،العرب ”المشكلة ال ّنبط ّية“ يض ّم 11عنواناً،
وهي :العرب والأنباط واليهود أثناء
في الشرق الأوسط من نهاية السلوقيين
الحملة الرومان ّية :الأحداث ،والمشكلة
إلى تراجانوس :مل ّخص. هل كان الأنباط عرباً ،والأنباط العرب
قبل عام 65ق.م :المصادر الأدب ّية،
والفصل الخامس عشر بعنوان:
23