Page 47 - ملف الإنجاز لمقرر تصميم التدريس -وضحى العتيبي

‫وكيل عمادة الدراسات العليا سابقا ‪ -‬أم ني لجنة الدراسات العليا بكلية العلوم‬
‫الاجتماعية ‪ .‬عضو لجنة الدراسات العليا بقسم الإدارة والتخطيط ال رتبوي ‪ - .‬رئيس‬
‫لجنة الدراسات العليا بالقسم عضو لجنة الجودة بقسم الإدارة والتخطيط ال رتبوي ‪- .‬‬
‫عضو لجنة مقابلة المعيدين بقسم الإدارة والتخطيط ال رتبوي ‪ ،‬عضو لجنة تطوير‬

‫البينية ‪ -‬غاية‬ ‫الدراسات‬ ‫مفهوم‬ ‫ن ي‪-‬ف‬ ‫برامج الماجستت والدكتوراه بالقسم ‪ .‬المحاور‬
‫رؤية مستقبلية‬ ‫الإنسانية ‪-‬‬ ‫العلوم‬ ‫الدراسات البينية ‪ -‬أهمية تطبيق الدراسات البينية‬

‫لتطبيق الدراسات البينية ن يف العلوم الإنسانية‪.‬‬

‫وبحدود تفصل بينها‬ ‫طرق متباعدة ‪،‬‬ ‫و ن يف‬ ‫عزلة‬ ‫ن يفج اعلغ رهاتاتعبيعلشم ي ن يىف‬ ‫مدخل مفاهيم يى‪:‬‬
‫بينها ‪ ،‬وليس التكامل‬ ‫التنافس الشديد‬ ‫إل‬ ‫‪ ،‬أدى‬ ‫■فصل العلوم‬
‫حواجز ‪ ،‬وتعيش‬

‫وال رتابط‬

‫■إل ماذا أدى انفصال العلوم والمعارف عن بعضها البعض ؟‬
‫ن يف‬
‫أصبح‬ ‫وإجراءاته‬ ‫واساليبه‬ ‫العلم يى‬ ‫البحث‬ ‫نظم‬ ‫نحو‬ ‫الاتجاه‬ ‫■ التغت الجذري‬
‫نضورة لازمة وحتمية‬

‫ا‪،‬ل ر يونت■■وإإولجننيدالرهمتسقتأمدعمرلاحتلىدهنأيياوفلددتعلالقيريتلأينخاةخ ابلوصتععيلرصكداو نيتمنتهاواولنعايلفمنمعبمامالرججاغافةللايفمريتهىحااأللدتنهواادخلنععصكدايدصسااملآتن انلستملفبكيكتةتشعهفلامىتتتفجوااكلواتزخاارللإتانحعادساونتد‬
‫الضيقة للعلم‬
‫ال رتابط‬ ‫الانسانية‬ ‫العلوم‬ ‫ن يف‬ ‫البينه‬ ‫اهميه الدراسة‬

‫عليه‬ ‫يغلب‬ ‫جديد‬ ‫بثوب‬ ‫ولكن‬ ‫■إحياء دور المدارس العلمية والفكرية‬

‫والتكامل للوصول إل نتائج علمية مبنية على رؤي فكرية ومنهجية عالية الجودة‬
‫■الارتقاء بمستوى التامج التعليمية ونظام الدراسات العليا ن يف العلوم الإنسانية‬
‫وتجويدها‬
‫وتوزيعها ن يف‬ ‫أالنسالظير ن يبفنأ رسشهاسوتنطظرايئمق‬
‫والتخصصية‪،‬‬ ‫العلمية‬ ‫ميادينها‬ ‫ومنهجيتها‬ ‫المعرفة‬ ‫و ن يف■تإطعاويدةر‬
‫البحث‬ ‫■توجد‬
‫علاقة حميمية ب ني العلوم والمعارف المختلفة من خلال فتح أطر التعاون‬

‫والان■فتتفاعحلالالعلعمميىلبايلنمهاش رتك المبدع ب ني الباحث ني بكل أشكاله وأنماطه وصوره‬

‫غت‬ ‫جديدة‬ ‫بينية‬ ‫علمية‬ ‫لغة‬ ‫وإيجاد‬ ‫العلم يى‬ ‫على تطوير لغة البحث‬ ‫■تحقيق تعمل‬
‫التخصصات المختلفة‪.‬‬ ‫تقليدية تجمع ب ني‬

‫غاية الدراسات البينية‪:‬‬
‫■ دمج المعرفة‬

‫‪47‬‬