Page 28 - Training Material _ TOT _ Final 14.03.2021_ 1Page low_Spread
P. 28
دليل المدرب
فإن مشاركتهم في لعب الأدوار خلال التدريب يستقرئ اهتماماتهام، فاعلية في توصيل المعلومات الأساسية لموااوع ماا ،فاإن دراساة
ويحث مشاركتهم الوجدانية وكنل يطور تلقائيتهم ومهاراتهام لاحال الحالة تكون الأفال عند استخدامها لتطبياق تالا الاماعاارص حاول
المشكلات ،وبوج خا يمكن استخدام لعب الأدوار في: المواوع.
ت يير وتطوير الاتجاهات. •
تطوير مهارات التفاوض. •
استكشاص العلاقات الإنسانية الاعيفة. •
إظهار الجوانب الاجتماعية والسياسية لدوااع. •
تعزيز التعلم من خلال العمل وارتكاب الأخطاء. •
مميزات دراسة الحالة:
• تحسن مهارات حل المشكلات وتطبيق المفاهيم والأساليب.
• تُافي لمسة من الواقعية علو المناقشات النظرية.
• نشاط يركز علو المتدرب.
• تُ َم ِّكن من التفاعل والتعلم الجماعي.
• تُ َم ِّكن من البناء التحليلي.
محددات دراسة الحالة:
خطوات عملية لعب الأدوار: قد تستهل الكثير من الوقت. •
صعوبات الاختيار مع المواد الجاهزة المتاحة. •
• تحديد المشكلة وتهيئة الواع. •
• تحديد الأدوار التي يتم القيام بتا. إعداد حالات دراسية جديدة يحتاج إلو وقت. •
• تحديد مواصفات وطبيعة كل دور.
• إعطاء خلفية للمشاركين حول المواوع. خطورة التعامل معها كلعبة أو تماريان خااصاة عاناد اعاتاماادهاا عالاو •
• أداء المشهد ،المناقشة والتحليل. تصور افترااي. •
مميزات لعب الأدوار: توقع أن تكون هنا إجابة صحيحة أو خطأ.
تحد من إمكانية التعميم.
عرض المواوعات بشكل درامي يساعد عالاو مالء الافاراااات فاي • لعب الأدوار
نظام التدريب التقليد .
• لعب الأدوار هو أسالاوب تادرياباي ياقاوم الاماتادرباون باأداء وااع
يزيد من علاقة التدريب بالأوااع المحددة. • افترااي أو حقيقي أمام الحاور ويتم إعطاء المتادربايان الاخالافاياة
• الارورية وبعض الأفكار حول كيفية تنظيم أدوارهام ولاكان لاياس
يبني التلقائية ومهارات حل المشكلات. • هنا حوارا أو نصا محددا بل يتم توليد نل أثناء لعب الأدوار .بعد
• نهاية العرض يقوم المشاهدون والمشاركاون ماعاا بامانااقشاة الأمار
يشجع علو المشاركة. لمواوع لعب الأدوار .معظم النااس ماعاتااديان عالاو فاكارة لاعاب
• الأدوار من موقع سلبي عمشاهدة العروض علو التلفزيون) ومن ثام
مفيد في التعامل مع الاتجاهات والسلو .
يمكن أن يساعد في بنااء ماهاارات الاتصاال الشاخاصاي وبانااء الاثاقاة
بالنفس.
التعلم من خلال العمل.
صفحة
28