Page 116 - مجمع سيكولوجية
P. 116
الأنماط الحديثة للعملاء في القطاع الفندقي (العميل الاخضر – الرقمي) الفصل السادس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واصبح من الضروري وجود اقفال صف ارء المون Pad Locksاذا كنا سنثق باحد المواقع فيما
يتعمق بالدفع والتفصيلات الشخصية .وكانت المواقع في باديء الامر تستبقي تفاصيل عن الدين
ولكن عندما يختار المتسوقون ما يريدونو ,عندئذ يفضمون النزود بيذه التفاصيل في كل مرة
.ومن الواضح ان معظم ال ازئرين الي اي مصدر لممعمومات او الخدمة لا يتخمون عن نقودىم
بسيولة الا ان ىذا المفيوم قد تغير الان .
وىناك دروس ميمة لاصحاب مينة المعمومات ,اذ ان تسجيل الطمب وتقديمو ينبغي ان يكون
بسيطا وسريعا بقدر الامكان ,وذلك اذا تعمق الامر بطمب المعمومات ,خاصة اذا كان ىذا
ضروريا لعقد صفقات تجارية فان اية ميزة يمكن ان تسرع الخطة تتسبب في تقسيمات لممزودين
عمي الانترنت .اما البحوث عمي الانترنت التي تتم برموز البريد (وىي دقيقة )وكذلك عناوين
التوصيل التي تحتاج لتك ارر معمومات عامة (مثل الدخول Log-inوحسابات المستفيد)فكميا
تساعد في عممية الش ارء وتشجع عمي تك ارر زيارة الموقع .
-4تعقب الطمبات Order Tracking
ىناك متطمبات جديدة لمعمومات اخري وذلك لتعقب الطمبات المسجمة .وغالبا يرغب التجار
"اللاعبون عمي الانترنت " "pure playفي الاتصال بالمستيمك ,فيذا في نظرىم يؤثر عمي
نحو معين عمي تكاليف الصفقة التجارية ,عمي الرغم من ان المتسوقين عمي الانترنت يودون
معرفة ما يحدث لطمباتيم وتقدم ليم الوسائل لمعرفة ىذا بانفسيم ان الممارسة الجيدة تتطمب
متابعة منتظمة بالبريد الالكتروني والقدرة عمي تعقب تقدم الطمب –البضاعة والاختيار والارسال
.كذلك نجد ان القدرة عمي الاتصال لامكانية المساعدة مرحب بيا في حالة ظيور مشكلات .
ومن بين الاسباب التي تعود الييا اىمية د ارسة الاسموب النفسي لممستيمك الرقمي ان بعض
الناس لا يتصمون بالانترنت ,ولذا يجب عمينا ان نفيم لماذا ,فالاسباب التي يبدييا الناس لعدم
استخداميم للانترنت ىي انيا صعبة جدا واتفق ( , )%31وكثير من المستفيدين ,اي بنسبة
( )%16واكثر من %00من غير المستفيدين ,اي ( ) %46يعمقون ببساطة بان استخدام
الانترنت امر معقد لمغاية ,واخرون من المستفيدين ()%66وغير المستفيدين ( )%23قالوا "ان
الامر كان محبطا .
000