Page 52 - merit 54
P. 52

‫العـدد ‪54‬‬                     ‫‪50‬‬

                                                                                            ‫يونيو ‪٢٠٢3‬‬

                                                                                                                          ‫والقصيدة في الشوقيات‪ ،‬ص‪.98 :95‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -15‬ينظر‪ :‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.31 ،30‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -16‬ينظر‪ :‬اللغة واللون‪ ،‬ص‪.186‬‬
‫ط‪ ،1987 ،1‬ص‪.220 ،219‬‬        ‫دار العلم للملايين‪ ،‬بيروت‪ ،‬لبنان‪،‬‬                               ‫فكتور س َّحاب‪،‬‬                ‫السبعة الكبار في الموسيقى العربية‪،‬‬                                                                                                           ‫‪-17‬‬
  ‫الريفية البسيطة‪ ،‬التي لم‬  ‫شديدة الاعتداد بذاتها وبأصولها‬                                  ‫والتكوين‪ .‬وهي‬                 ‫أم كلثوم شخصي ٌة عصامية النشأة‬                                                                                                               ‫‪-18‬‬
‫تنكرها‪ ،‬فقد بدأت حياتها من لا شيء‪ ،‬من الصفر‪ ،‬من تحت الصفر‪ ،‬ولكنها استطاعت أن تصل إلى قمة لم يصل إليها‬
‫أحد‪ ،‬ثم استمرت في وقت لا يستمر فيه أحد‪ ..‬وفيما بين النقطتين ‪-‬القاع والقمة‪ -‬واجهت أم كلثوم مواقف كثيرة‪:‬‬
‫النجاح‪،‬‬  ‫وقت طويل‬   ‫ثم بعد‬  ‫اكلليثأومس‪،‬الاتلهيزليامةي‪،‬عارلفهساقأوحط‪،‬د‪،‬المفحشملو‪،‬دالأعلوم‪،‬ضك‪،‬ثيمًراؤ مسنساةلعأذاخباب‪،‬ر‬     ‫الفقر‪ ،‬الجوع‪ ،‬الحرمان‪ ،‬الشقاء‪،‬‬
 ‫ص‪.5‬‬     ‫ط‪.2016 ،3‬‬  ‫اليوم‪،‬‬                                                                                                ‫مواقف لا يعرفها أحد‪ .‬ينظر‪ :‬أم‬
‫‪ -19‬هذا ما ترسمته شخصية أم كلثوم التي وفدت إلى القاهرة‪ ،‬ولم يكن لها سن ٌد من ما ٍل أو جا ٍه أو عل ٍم أو سلطا ٍن؛ إلا‬
‫ما تمتعت به من موهبة كبرى جربتها طوا ًفا في أنحاء الريف المصري وفي بعض المدن‪ ،‬وأثبتت لنفسها وللآخرين أنها‬
‫مؤهل ٌة لخوض غمار التجربة في القاهرة‪ ،‬التي كان يسيطر على مسرح الغناء والموسيقى فيها منيرة المهدية‪ ،‬وغيرها من‬
                            ‫ذوات المسارح الليلية‪ .‬ينظر‪ :‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.26 :20‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -20‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.16‬‬
         ‫‪ -21‬أم كلثوم في الشعر العربي‪ ،‬دراسة في علاقة الشاعر العربي بالغناء‪ ،‬إبراهيم عبد العزيز‪ ،‬ص‪.11‬‬
                                               ‫‪ -22‬السبعة الكبار في الموسيقى العربية‪ ،‬فكتور س َّحاب‪ ،‬ص‪.219‬‬
                    ‫‪ -23‬زعماء وفنانون وأدباء‪ ،‬كامل الشناوي‪ ،‬مؤسسة هنداوي للنشر‪ ،‬القاهرة‪ .2017 ،‬ص‪.151‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -24‬السبعة الكبار في الموسيقى العربية‪ ،‬ص‪.220‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -25‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.232‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -26‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.11‬‬
                                                                                            ‫‪ -27‬للمزيد ينظر‪ :‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.256 :242‬‬
                            ‫‪ -28‬أم كلثوم في الشعر العربي‪ ،‬دراسة في علاقة الشاعر العربي بالغناء‪ ،‬ص‪.23‬‬
                                                                                                                          ‫أمممططللكعلعثاالولقمق اصلصيتيدديةة‪:‬ل‪:‬اريايي ٌعم ُفر ََؤعفال ِهدىا اأيلقَحراد ِِ‪،‬عح َمَبيا َصلنّ ُل‪0‬الا‪0‬بلا‪َ1‬ه‪َِ :‬نو‪َ2‬وىا‪0‬ل َ‪1‬كَعا‪َ .‬ل َ ِنم‬  ‫‪-29‬‬
‫قصيدة‪:‬‬   ‫ص‪.32‬‬   ‫َد َخم َياي ٍلف َيف َاهلَوَأىش‪ُ ،‬هدِرياولا ُحن ُرإ ِمب‪،‬رادهييومانناأجحيم‪،‬د‬  ‫َأ ََحص َّْلر ًحَاسف ِم َكْن‬                                                                                                                                               ‫‪-30‬‬
         ‫شوقي‪،‬‬                                                                                                                                                                                                                                                         ‫‪-31‬‬
                                                                                                                          ‫“نهج البردة”‪( ،‬ج‪.)201 /1‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -32‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.24‬‬
                            ‫‪ -33‬أم كلثوم في الشعر العربي‪ ،‬دراسة في علاقة الشاعر العربي بالغناء‪ ،‬ص‪.23‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -34‬أم كلثوم التي لا يعرفها أحد‪ ،‬ص‪.134‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -35‬ينظر‪ :‬أم كلثوم‪ -‬الشعر والغناء‪ ،‬ص‪.115‬‬
                            ‫ََييهانْي َفظَاجرُاء‪َ :‬رأََكةام ْلا َْباَكللْيِنث ِكو َي َْلأم َتَّيا‪ُ ُ -‬مافلاا َللشْنهعَوَّسر ْيى ُمواَذ َلب َهغه َبانا ْ َءتو‪َ ،‬ي َكناْث ُلنصْ ِحي ْل‪1ِ 6‬مف‪1‬يَِآ‪ِ .‬ه ًهاَت ِحَل ََّيتا ِام ْلاَوَل ْْهشَو ِىى َِعآ َْهطاَفا َها‬         ‫‪-36‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                       ‫‪-37‬‬
                                                                                                                                                                                                                                                                       ‫‪-38‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -39‬ينظر‪ :‬أم كلثوم التي لا يعرفها أحد‪ ،‬ص‪.98‬‬
                            ‫‪ -40‬أم كلثوم‪ :‬معجزة الغناء العربي‪ ،‬رتيبة الحفني‪ ،‬دار الشروق‪ ،‬ط‪ ،1994 ،1‬ص‪.170‬‬
‫‪ -41‬انظر النص في‪ :‬الشوقيات المجهولة‪ ..‬آثار شوقي التى لم يسبق كشفها أو نشرها‪ ،‬محمد صبري السوربوني‪ ،‬دار‬
                                                                                                                          ‫المسيرة‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط‪.1979 ،2‬‬
                            ‫‪ -42‬شعراء أم كلثوم‪ ،‬حنفي المحلاوي‪ ،‬الهيئة العامة للكتاب‪ .2001 ،‬ص‪.41 ،40‬‬
                    ‫‪ -43‬رباعيات الخيام‪ ،‬عمر الخيام‪ ،‬ترجمة‪ :‬أحمد رامي‪ ،‬دار الشروق‪ ،‬القاهرة‪ ،2000 ،‬ص‪.33‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -44‬شعراء أم كلثوم‪ ،‬ص‪.41 ،40‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -45‬السبعة الكبار في الموسيقى العربية‪ ،‬ص‪.219‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -46‬أم كلثوم التي لا يعرفها أحد‪ ،‬ص‪.140‬‬
‫‪ -47‬أم كلثوم وعصر من الفن‪ ،‬نعمات أحمد فؤاد‪ ،‬الهيئة العامة المصرية للكتاب‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ط‪ ،1983 ،2‬ص‪.418‬‬
                    ‫‪ -48‬أم كلثوم‪ :‬معجزة الغناء العربي‪ ،‬رتيبة الحفني‪ ،‬دار الشروق‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ط‪ ،1994 ،1‬ص‪.128‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -49‬السابق‪ ،‬ص‪.164‬‬
                                                                                                                          ‫‪ -50‬نفسه‪ ،‬ص‪.165‬‬
‫‪ -51‬مطلع القصيدة‪ :‬ما بين بعدك وشوقي إليك‪ /‬وبين قربك وخوفي عليك‪ /‬دليلي احتار وحيّرني‪ ،‬ديوان رامي‪ ،‬أحمد‬
                                                                                                                          ‫رامي‪ ،‬دار الشروق‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ط ‪ ،2000 ،1‬ص‪.273‬‬
   47   48   49   50   51   52   53   54   55   56   57