Page 153 - merit 42 jun 2022
P. 153
حول العالم 1 5 1
حاولت أن أرفعه وأدفعه لقد كانت براءة اختراع
حتى أصبحت عرجاء ،ثم عظيمة للغاية! لكنني قلت
غضبت ج ًّدا لدرجة أنني إنها كانت هادئة ج ًّدا وفارغة
قضمت قطعة صغيرة في ونظيفة الآن لدرجة أنني
إحدى الزوايا ،لكنها أضرت اعتقدت أنني سأستلقي مرة
أخرى وأنام بكل ما أستطيع؛
بأسناني.
ثم نزعت كل الأوراق التي وعدم إيقاظي حتى على
العشاء .كنت أتصل عندما
استطعت الوصول إليها
واقفة على الأرض .تلتصق أستيقظ.
بشكل فظيع والنمط يستمتع لذا فقد ذهبت الآن ،وذهب
بها فقط! كل تلك الرؤوس
المخنوقة والعيون المنتفخة الخدم ،وذهبت الأشياء،
ولم يتبق شيء سوى ذلك
ونمو الفطريات المتمايلة
تصرخ بسخرية! السرير الرائع الذي تم
تثبيته ،مع مرتبة القماش
أشعر بالغضب بما يكفي
لأفعل شيئًا يائ ًسا .سيكون التي وجدناها عليه.
سننام في الطابق السفلي
القفز من النافذة تمرينًا حتى الليل ،ونأخذ القارب إلى
رائ ًعا ،لكن القضبان قوية
ج ًّدا لدرجة يصعب معها المنزل غ ًدا.
أنا أستمتع بالغرفة تما ًما،
المحاولة. والآن أصبحت عارية مرة
بالإضافة إلى أنني لن أفعل
ذلك .بالطبع لا .أعلم جي ًدا أخرى.
أن خطوة من هذا القبيل غير كيف مزق هؤلاء الأطفال
مناسبة وقد يساء فهمها.
لا أحب أن أنظر من النوافذ هنا!
حتى .هناك الكثير من هؤلاء هذا السرير مقضوم إلى حد
النساء الزاحفات ،وهن ما!
يزحفن بسرعة كبيرة. لكن يجب أن أذهب إلى العمل.
أتساءل عما إذا كانوا جمي ًعا
خرجوا من تلك الخلفية كما لقد أغلقت الباب وألقيت
بالمفتاح في الممر الأمامي.
فعلت؟ لا أريد الخروج ،ولا أريد أن
لكني الآن مربوطة بإحكام يأتي أحد ،حتى يأتي جون.
بحبل مخفي جي ًدا .لا يمكنك
إخراجي من الطريق هناك! أريد أن أذهله.
أفترض أنني يجب أن أعود لدي حبل هنا لم تجده حتى
وراء النمط عندما يأتي الليل، جيني .إذا خرجت تلك المرأة،
وهذا صعب! وحاولت الابتعاد ،يمكنني
إنه لمن دواعي سروري أن ربطها!
أكون في هذه الغرفة الرائعة
لكنني نسيت أني لا أستطيع
الوصول بعي ًدا دون أي شيء
أقف عليه!
هذا السرير لن يتحرك!