Page 46 - تنوير 4-8
P. 46

‫لجنة الفلسفة وعلم الإجتماع والأنثروبولوجيا ‪ -‬المجلس الأعلى للثقافة‬

                       ‫الفكر ‪ -‬جريدة الشـرق ‪( .‬تصدر عن مؤسسـة الشـرقية للطباعة والصحافة والإعلام ‪،‬عادل القمرى‪.‬‬
                                  ‫	‪ 6 .‬ارجع هنا كتابنا‪ :‬مفهوم النقد في الفلسفة الحديثة‪ ،‬دار الثقافة ‪ ، 2000‬ص ‪.13:25‬‬

‫	‪7 .‬سـامية عبـد الرحمـن ‪ :‬الحداثـة والموقـف مـن الغـرب ‪ :‬كليـة الآداب ‪،‬عيـن شـمس ‪ ،‬مؤتمـر الحداثـة فـي المجتمـع المصـري‬
           ‫‪،‬أزمـة التواصـل بيـن التحـدى والاسـتجابة ‪ ،‬ضمـن کتـاب تأمـات فـي الفلسـفة المعاصـرة ‪ ،‬ص ‪.407-402‬‬
                               ‫	‪8 .‬سامية عبد الرحمن‪ :‬التفكير العلمى من النقد إلي الإبداع‪ .‬مرجع سابق‪ ،‬ص ‪178-177‬‬
                                              ‫	‪ 9 .‬زكي نجيب محمود ‪:‬عن الحرية أتحدث‪ ،‬من ازوية فلسفية‪ ،‬ص ‪.128‬‬

‫	‪10.‬سـامية عبـد الرحمـن ‪ :‬الحداثـة والموقـف مـن الغـرب‪ ،‬ص ‪ 427-422‬و ص‪.392-390‬ضمـن كتـاب تأمـات فـي الفلسـفة‬
                                                                                          ‫المعاصـرة‪ ،‬مرجـع سـابق‪.‬‬

‫	‪ 11.‬ارجـع هنـا أري روسـو فـي العـودة إلـي الطبيعـة‪ ،‬وأن العلـوم والفنـون قـد افسـدت الطبيعـة الطيبـة للإنسـان ‪...‬مـن كتابنـا ‪:‬جـان‬
                                 ‫جـاك روسـو‪،‬دار الثقافـة‪ ، 2001 ،‬الفصـل الأول‪ :‬مدخـل إلـى فكـر روسـو‪ ،‬ص‪15-12‬‬
                                      ‫ارجع أيضاً‪ :‬عبدالرحمن بدوي – فلسفة الحضارة ‪ -‬القاهرة ‪ 1963‬ص‪.65-64‬‬
                                                     ‫توفيق الطويل ‪ :‬الحضارة الإسلامية والحضارة الغربية‪ ،‬ص ‪.70‬‬

‫	‪12.‬الجلينـد‪ ،‬محمـد السـيد ‪ :‬لغـة الحـوار بيـن الحضـارة الإسـامية والحضـارة الغربيـة ‪(.‬ضمـن أبحـاث المؤتمـر العـام الثامـن للمجلـس‬
                    ‫الأعلي للشئون الإسلامية ‪ -‬بعنوان الإسلام ومستقبل الحوار الحضاري ‪،‬القاهرة ‪1418‬هـ‪ ،‬ص ‪142‬‬

‫‪ -‬مـن فوائـد الحـوار للفـرد والمجتمـع‪ :‬الحـوار الفكـري كمحـور للتعليـم ‪ ،‬أيضـاً محـور للتغييـر‪ ،‬الحـوار كمحـور للهويـة والثقافـة‬
‫‪ ،...‬وأخيـ اًر مـن أجـل حـل المشـكلات أو تخفيـف التعصـب ‪ ( .‬ارجـع هنـا ‪ :‬الحـوار باعتبـاره اسـلوًبا تربوًيـا وتعلمًيـا مـن كتابنـا‪:‬‬

                                      ‫الحريـة فـي فلسـفة رسـل‪ ،‬ودور المعلـم وأهـداف التربيـة ص ‪. 9،10،12،47:64‬‬
‫سـامية عبـد الرحمـن ‪ :‬التربيـة وبنـاء الشـخصية ضمـن كتابنـا تأمـات فـي الفلسـفة المعاصرة(مرجـع سـابق ‪،‬ص ‪)365:367‬‬

                                                                                     ‫المرجـع ذاتـه ص‪.389-388‬‬
‫	‪ 13.‬ارجـع عوائـق الحـوار وآداب الحـوار الجيـد‪ ....‬تفصيـل ذلـك‪ :‬خالـد محمـد المغامسـي ‪ :‬آداب الحـوار وتطبيقاتـه فـي التربيـة‬

              ‫الإسـامية‪ .‬مركـز الملـك عبـد العزيز‪،‬للحـوار الوطنـي الريـاض ‪2005‬م‪1426،‬هـ‪ ،‬ص‪49,54,135,202‬‬
‫	‪ 14.‬ارجـع هنـا مقـال منشـور بمجلـة الإنسـان‪ ،‬مؤسسـة المصرييـن الثقافيـة ‪،‬العـدد ‪ ،2019 ، 12‬والعـدد ‪ 15‬مناهضـة العنـف‪،‬‬

                                                                                 ‫والعنـف الدينـي وغيـاب التسـامح ‪.‬‬
                               ‫	‪ 15.‬ارجع هنا‪ :‬مستويات التسامح الفردي‪ ،‬الاجتماعي ومعايير كل منها‪ :‬أنماط التسامح من‪:‬‬
‫	‪« 16.‬التسـامح ‪ :‬د ارسـة تحليليـة فـي المجتمـع المصـري‪ :‬ت ارجـع ثقافـة التسـامح ‪.‬د‪ .‬حنـان محمـد حسـن سـالم (ضمـن مؤتمـر كليـة‬
‫الآداب ج عيـن شـمس ‪:‬التفكيـر العلمـي وقيـم التقـدم فـي الأسـرة ‪ .‬ط‪ ، 1‬دار العلـوم للنشـر والتوزيـع ‪، 2009‬ص ‪.277:310‬‬

                                                                            ‫المصدر ذاته ‪ :‬ص ‪ 368‬ومابعدها ‪.‬‬
        ‫	‪ 17.‬سامية عبد الرحمن ‪ :‬ثقافة الفكر والحوار في مواجهة ثقافة التطرف‪ ،‬مجلة «إنسان الإلكترونية»‪ ،‬أبريل ‪.2019‬‬

                                                                        ‫وجدلية العنف والتسامح أغسطس ‪. 2019‬‬
‫	‪18.‬سـامية عبـد الرحمـن‪ :‬الحداثـه والموقـف مـن الغـرب‪ ،‬بحـث فـي مجلـة الفلسـفة والعصـر‪ ،‬المجلـس الأعلـي للثقافـة ‪.‬ابريـل ‪،2008‬‬

                                                         ‫ضمن كتاب ‪ :‬تأملات في الفلسفة المعاصرة ص‪.423:427‬‬
‫وسـامية عبـد الرحمـن ‪ :‬القيـم الأخلاقيـة فـي الفكـر الإسـامي ‪ ،‬الفكـر الغربـي (د ارسـة مقارنـة) مكتبـة النهضـة المصريـة‪،‬‬

                                                                     ‫‪ -1992‬الفصـل الخامـس ‪..‬ص‪.119-117‬‬

                                          ‫‪46‬‬
   41   42   43   44   45   46   47   48   49   50   51