Page 155 - تغذية جماعات
P. 155

‫الفصل الخامس‬       ‫تغذية الجماعات والفئات الخاصة‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

                  ‫‪ ‬التفضيؿ المذاقي ‪Gustatory preference‬‬
                     ‫‪ ‬الانغماس الشخصي ‪Self Indulgence‬‬

               ‫‪ ‬التعامؿ (الحكـ بلب مبرر ‪ -‬اليكل) ‪Prejudice‬‬
                                  ‫‪ ‬عدـ المبالاة ‪Indifference‬‬

              ‫‪ ‬فقداف الشيية (سكء الشيية) ‪Lack of appetite‬‬
                ‫‪ ‬انخفاض كمية السكائؿ ‪Poor Fluid in take‬‬
                                      ‫‪ ‬الخمكؿ كالتبمد ‪Apathy‬‬

              ‫‪ -4‬العوامل الفسيولوجية ‪Physiologic Factors‬‬

‫مع تقدـ العمر يقؿ القدرة عمى الاحساس بطعـ كرائحة الغذاء مما يؤثر عمى تفضيؿ الغذاء‪.‬‬

‫كذلؾ يقؿ كمية حمض ‪ Hcl‬كالانزيمات الياضمة عمكما كالاف ار ازت المعدية كذلؾ ككذلؾ تقؿ القدرة‬
‫عمى اليضـ كالامتصاص كحدكث تمؼ في الم اررة أك قمة اف ارزىا يسبب سكء ىضـ كتدخؿ في تمثيؿ‬

      ‫الدىكف في الجسـ كيسبب احساس بعدـ الراحة كزيادة الغا ازت بعد ىضـ الأغذية الدىنية‪.‬‬

‫كتقؿ القدرة عمى تخزيف الفيتامينات الذائبة في الدىكف اما بسبب عدـ القدرة عمى امتصاصيا مف‬
‫الأمعاء لقمة اف ارزات الصفراء أك لقمة كميتيا نتيجة لقمة كميتيا نتيجة لقمة الدىكف في الكجبة‬
‫كالاصابة بالإمساؾ مف المشاكؿ التي تقابؿ كبار السف كتككف راجعة اساسا الي ضعؼ حركة‬
‫الأمعاء كمف اسباب استم ارر حالات الإمساؾ انخفاض النشاط الجسماني كالعادات الغذائية السيئة‬
‫مثؿ قمة كمية السكائؿ المتناكلة في اليكـ اك عمـ تناكؿ الخضركات كالفاكية كىي مصدر الكتمة‬
‫الحركة للؤمعاء ‪ The normal Source of bulk‬كذلؾ يميؿ التكازف النيتركجيني باف يصبح سالبا‬
‫في السف الكبير لقمة الدخؿ مف البركتيف كيقؿ كفاءة التمثيؿ النتركجيني بينما تستمر عممية بناء‬
‫الانسجة البركتينية كتظير حالات قمة البركتينات كسكء حالة العظاـ كضعؼ التئاـ الجركح العرضة‬

                                 ‫للئصابة بالأنيميا كضعؼ المقاكمة للؤمراض مع تقدـ العمر‪.‬‬

              ‫‪151‬‬
   150   151   152   153   154   155   156   157   158   159   160