Page 103 - سيكولوجية العملاء
P. 103

‫ﻗﺎﻡ إبرﺍﻫﺎﻡ مﺎسﻠو بﺘقﺴﻴم ﺍﻟﺤﺎجﺎﺕ ﺍﻟﺒﺸرية إﻟﻰ(‪ )3‬مﺴﺘويﺎﺕ‪ ،‬تﺘﺴﻠﺴل حﺴب أﻫﻤﻴﺘﻬﺎ‬
‫ﻋﻠﻰ شﻜل ﻫرمﻰ تﻤﺜل ﻗﺎﻋدتﻪ ﺍﻟﺤﺎجﺎﺕ ﺍﻟﺒﻴوﻟوجﻴة ﻭﺍﻟﻔﺴﻴوﻟوجﻴة ﻭيﺘﺠﻪ إﻟرﻰ ﺍلأﻋﻠرﻰ‬

                            ‫حﻴث ﺍﻟﺤﺎجﺎﺕ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴة ﻭﻓقﺎً ﻟﻤﺎ يوضﺤﻪ ﺍﻟﺸﻜل ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ‪:‬‬

‫الاكتفاء‬                                    ‫حاجات‬                                         ‫تحقيق‬
‫الذاتي‬                                    ‫تحقيق الذات‬                                    ‫الامكانات‬

        ‫النجاح‬                            ‫المكاهنةرم ماسلو للاحتياجات حاجات‬

‫ﻁﻠررررررررب يﻨﺸررررررررأ‬     ‫ﻫرﻰ‬        ‫المكانة‬        ‫مرن‬  ‫ُﺫكرر‬               ‫أﻥ‬  ‫سﺒق‬  ‫مﺎ‬  ‫ﻋﻠﻰ‬      ‫بﻨﺎءﺍً‬

                                  ‫كروﻥ ﺍﻟﺤﺎجرة‬

‫ﻭيﺴرﺘﻤر إﻟرﻰ أﻥ يرﺘم إشرﺒﺎﻋﻪ‪ ،‬ﻓرإﻥ ﻅﻬروﺭ ﺍﻟﺤﺎجرة يرؤﺩﻯ إﻟرﻰ ﻅﻬروﺭ ﺍﻟردﺍﻓﻊ ﻟﺘﺤقﻴرق‬
‫الانتماء إلى‬                              ‫حاجات‬                                              ‫العاطفة‬

‫ﺍﻟﻔﺴﻴوﻟجوماجعﻴةة مﺜل‬         ‫ﺍﻟﻤاﺜلررحرﺎبلواﻓلرارنرتإماﻥء ﺍ(ﻟاجﺤتﺎماجعريررةﺎ)ﺕ‬      ‫ﺍلإشرررﺒﺎع ﻓﻌﻠرررﻰ سرررﺒﻴل‬

‫ﺍﻟﺠروع ﻭﺍﻟﻌطرش تردﻓﻊ ﺍﻟﻔررﺩ إﻟرﻰ ﺍﻟقﻴرﺎﻡ بﺴرﻠوﻙ مﻌرﻴن ﻫدﻓرﻪ تﺤقﻴرق ﺍلإشرﺒﺎع ﻟﻠﺤﺎجرة‬

        ‫الأمن‬                           ‫حاجات‬                                           ‫ﺍﻟﻤطﻠوبة‪ .‬الحماية‬
                                     ‫الأمن والأمان‬                                  ‫ﻫرررذﺍ ﻭيوضرررﺢ ﺍﻟﺸرررﻜل‬
‫ﺍﻟﺤﺎجررررررررررررررررررررﺎﺕ‬
                             ‫ﺍﻟﺘرررررﺎﻟﻰ ﺍﻟﻌﻼﻗرررررة برررررﻴن‬

‫النوع‬                                      ‫حاجات‬                                             ‫ﻭﺍﻟدﻭﺍﻓﻊ ﻭﺍﻟﺴاﻠلجووﻙع‬
                                          ‫فسيولوجية‬
                                                                                             ‫العطش‬

‫تقليل القلق‬                  ‫تحقيق إشباع‬             ‫دافع سلوك‬                               ‫إلحاح وقلق‬             ‫حاجات لم‬
                               ‫الحاجة‬                                                                                 ‫تشبع‬

                             ‫العلاقة بين الﺤاجات والدوافع والسلوك‬

                                                       ‫‪103‬‬
   98   99   100   101   102   103   104   105   106   107   108