Page 46 - ميريت الثقافية- العدد 23 نوفمبر 2020
P. 46

‫العـدد ‪23‬‬    ‫‪44‬‬

                                                   ‫نوفمبر ‪٢٠٢٠‬‬

                              ‫المصادر‪:‬‬                ‫رباني»‪ ،‬فقدم بإهدا ٍء مفص ٍل وطويل عرض فيه‬
                                                       ‫لكثير ممن يحبهم وأثروا في تكوينه الشخصي‬
 ‫‪ -١‬صالح الغازي‪ ،‬مع أجمل بنت في العالم‪ ،‬شهادة‪،‬‬          ‫والإنساني‪ ،‬وأثروا خبرته الحياتية والشعرية‪،‬‬
                  ‫مجلة الشعر‪ ،‬العدد ‪.٢٠١٢ ،١٤٤‬‬           ‫وامتلأت بهم حياته الصاخبة‪ ،‬فكأنه يستعين‬
                                                   ‫بهؤلاء جمي ًعا في مواجهته للعالم‪ ،‬ويستمد من دفء‬
 ‫‪ -٢‬محمود الحلواني‪ ،‬خيال الضرورة ومرجعياته‪،‬‬
              ‫الهيئة المصرية العامة للكتاب ‪.٢٠١٩‬‬            ‫علاقاته الإنسانية المتنوعة الدعم والسند‪.‬‬

 ‫‪ -٣‬د‪.‬صلاح الراوي‪ ،‬الفصحى والعامية وما صنع‬                    ‫الوطن والثورة‬
           ‫الحداد‪ ،‬مجلة الشعر‪ ،‬العدد‪.٢٠٠٨ ،١٢٩‬‬
                                                    ‫من الملامح التي ظهرت جلية في كثير من دواوين‬
    ‫‪ -٤‬عمرو العزالي‪ ،‬لغة رواية الواقع الافتراضي‪،‬‬        ‫العامية الجديدة الصادرة بعد يناير ارتباطات‬
                      ‫حسناء للنشر‪ ،‬آفاق‪.٢٠١٨ ،‬‬
                                                      ‫بالوطن‪ ،‬ورصدهم ك ٌّل بطريقته ورؤيته لتجربة‬
    ‫‪ -٥‬مدحت منير‪ ،‬العامية المصرية بين الشفاهية‬      ‫الثورة المصرية في ‪ ،٢٠١١‬رص ٌد لظواهر قد تكون‬
                          ‫والكتابية‪ ،‬مجلة الشعر‪.‬‬
                                                        ‫سببًا أوصلنا إليها وقراءة خاصة فيها وطرح‬
                       ‫‪ -٦‬إبراهيم رضوان‪ ،‬مقال‪.‬‬     ‫للتجارب الشخصية التي واكبتها‪ ،‬وما صاحبها من‬
‫‪ -٧‬أحمد عبد المعطي حجازي‪ ،‬من الزجل إلى الشعر‪،‬‬
                                                    ‫مشاعر ومخاوف وأحلام وما تلاها من إحباطات‬
                                   ‫مقال‪ ،‬الأهرام‪.‬‬        ‫وبعض أمل‪ ،‬لذا نجد الثورة حاضرة حية في‬
                 ‫‪ -٨‬مدحت منير‪ ،‬المصدر السابق‪.‬‬
‫‪ -٩‬سمير الفيل‪ ،‬شعر العامية في السبعينيات‪ ،‬مقال‪.‬‬    ‫شعرهم‪ ،‬وقد رصدوا التجربة كما لم ولن يستطيع‬
‫‪ -١٠‬مجدي الجابري‪ ،‬قراءة في ديوان صالح الغازي‬         ‫كاتب تاري ٍخ أن يرصدها‪ ،‬رصدوها بقلوبهم قبل‬
                  ‫«نازل طالع زي عصاية كمنجة»‪.‬‬
 ‫‪ -١١‬عبد الله السمطى‪ ،‬القضايا الجمالية في قصيدة‬    ‫أن ترصدها أقلامهم ليذكروننا دائما باللحظة التي‬
             ‫النثر‪ ،‬مجلة الشعر‪ ،‬العدد ‪ ،١٣٤‬مقال‪.‬‬     ‫ربما سنظل نفخر أنها صارت جز ًءا من تاريخنا‬
‫‪ -١٢‬عمرو العزالي‪ ،‬توظيف آليات الكتابة السينمائية‬
  ‫في شعر العامية المصرية‪ ،‬تشكيل للنشر والتوزيع‬      ‫وتاريخ أبنائنا‪ ،‬وهو ما دعا حاتم مرعي في حديثه‬
                                                         ‫عن قصيدة نثر العامية للتساؤل في شهادته‬
                                         ‫‪.٢٠١٨‬‬
  ‫‪ -١٣‬صالح الغازي‪ ،‬سلموا عليا كأني بعيد‪ ،‬ديوان‬        ‫المنشورة بمجلة الشعر عقب يناير «هل قصيدة‬
                                                     ‫النثر المكتوبة بالعامية لديها القدرة على استيعاب‬
                                ‫شعر‪ ،‬دار العين‪.‬‬
   ‫‪ -١٤‬رامي يحيى‪ ،‬بأكد جنوني‪ ،‬ديوان شعر‪ ،‬دار‬           ‫الحالة الثورية التي نعيشها وهي التي طرحت‬
                                                     ‫الفردية والهم الشخصي والهامشي والعابر؟ هل‬
                                    ‫نشر ميريت‪.‬‬
    ‫‪ -١٥‬د‪.‬محمد حسن غانم‪ ،‬الإبداع وسيكولوجية‬           ‫لديها الطاقة الجمالية وتتمتع بقوة التجديد على‬
                                                     ‫مستوى الشكل والمضمون لتستوعب هذا المشهد‬
                    ‫التلقي‪ ،‬المكتبة المصرية ‪.٢٠٠٤‬‬   ‫الذي تذوب فيه روح الفرد داخل الجماعة» (‪.)21‬‬
 ‫‪ -١٦‬حاتم مرعي‪ ،‬بسكوته على شعب جعان‪ ،‬ديوان‬          ‫هو الشعر إذن ينتصر لنفسه في تجارب شعرائنا‬
                                                      ‫وإبداعاتهم ليكون له الصوت الأعلى‪ ،‬حام ًل معه‬
                                          ‫شعر‪.‬‬       ‫الأفراح والأتراح‪ ،‬مشب ًعا بروائح الأحبة وبكثافة‬
     ‫‪ -١٧‬عبد الرحيم يوسف‪ ،‬قطة وقديسة وجنية‪،‬‬          ‫الخبرات التي شكلها اعتراك أصحابنا مع الحياة‪،‬‬

                ‫ديوان شعر‪ ،‬دار صفصافة للنشر‪.‬‬           ‫ينهزمون لها حينًا وتنهزم لهم أحايين أخرى‪،‬‬
            ‫‪-١٨‬عبد الله السمطى‪ ،‬المصدر السابق‪.‬‬     ‫منتصرين بشعرهم وكتابتهم أو ًل وآخ ًرا للإنسان‬
‫‪ -١٩‬ياسين عبده‪ ،‬العبث‪ ،‬ديوان شعر‪ ،‬طبعة خاصة‪.‬‬       ‫خال ًدا بتجاربه الصغيرة ومشاعره المتناقضة‪ ،‬بدأبه‬
     ‫‪ -٢٠‬مصطفى جوهر‪ ،‬عادي ج ًّدا‪ ،‬ديوان شعر‪.‬‬       ‫الذي لا يكل في صناعة معنى لكل ما حوله وصو ًل‬
   ‫‪ -٢١‬حاتم مرعي‪ ،‬مال‪ ،‬مجلة الشعر‪ ،‬العدد ‪،١٤٤‬‬
                                                                      ‫لإيجاد معنى للحياة والوجود‬
                                         ‫‪.٢٠١٢‬‬
   41   42   43   44   45   46   47   48   49   50   51