Page 181 - Merit El-Thaqafyya 37 jan 2022
P. 181

‫‪179‬‬  ‫الملف الثقـافي‬

                                                                         ‫الهوامش‪:‬‬

                                                          ‫* أستاذ النقد والأدب الحديث‪ ،‬جامعة دمياط‪.‬‬
 ‫‪ -١‬إبراهيم منصور (‪ )٢٠٢١‬في محبة إبراهيم عبد المجيد‪ ،‬عاشق الإسكندرية‪ ،‬جريدة الأهرام‪ ،‬ملحق الجمعة‬

                                                  ‫‪ ٢٣‬يوليو ‪٢٠٢١‬عدد ‪ .٤٩١٧٢‬ويراجع في الموقع التالي‪:‬‬
‫‪https://gate.ahram.org.eg/daily/NewsPrint/816732.aspx‬‬

       ‫‪ -٢‬إبراهيم عبد المجيد (‪ )٢٠١٩‬ما وراء الكتابة‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ ،‬مكتبة الأسرة‪ ،‬القاهرة‪.‬‬
   ‫‪ -٣‬إبراهيم عبد المجيد (‪ )٢٠٢٠‬الأيام الحلوة فقط (سيرة ذاتية) بيت الياسمين للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪.‬‬

       ‫‪ -٤‬يقول إبراهيم عبد المجيد «يوما ما لا أذكره‪ ،‬اكتشفت أني من مواليد برج القوس‪ ،‬تما ًما مثل نجيب‬
    ‫محفوظ‪ ،‬فهو من مواليد ‪ ١١‬ديسمبر وأنا من مواليد ‪ ٢‬ديسمبر‪ ،‬ثم تذكرت أني درست الفلسفة مثله‪ ،‬وإن‬
    ‫طب ًعا بعده بسنوات طويلة‪ .‬وكذلك درست السنة التمهيدية للماجستير‪ ،‬ولم أكمل الدراسات العليا»‪ .‬الأيام‬

                                                                           ‫الحلوة فقط‪ ،‬ص‪.١٥٦-١٥٥‬‬
‫‪ -٥‬راجع‪ ،‬إبراهيم منصور (‪ )٢٠٠٥‬اختبار النوع السردي‪ ،‬دراسة في أصداء السيرة الذاتية لنجيب محفوظ‪،‬‬
 ‫المجلة العربية للعلوم الإنسانية‪ ،‬مجلس النشر العلمي‪ ،‬جامعة الكويت‪ ،‬العدد‪ ،١٠٩‬شتاء ‪ ،٢٠١٠‬صص‪ ٥١‬إلى‬

                                                                                                ‫‪.٧٨‬‬
                       ‫‪ -٦‬إبراهيم عبد المجيد (‪ )٢٠١٨‬أنا والسينما‪ ،‬الدار المصرية اللبنانية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ص‪.٥‬‬

                                                     ‫‪ -٧‬إبراهيم عبد المجيد‪ ،‬الأيام الحلوة فقط‪ ،‬ص‪.١٥٤‬‬
                                                    ‫‪ – ٨‬موقع جريدة النهار العربي على شبكة الإنترنت‪:‬‬
‫‪https://www.annaharar.com/arabic/culture/books-authors/19092021025356962‬‬
                                          ‫‪ -٩‬راجع نص الرسالة السابعة في موقع جريدة النهار العربي‪:‬‬
‫‪https://www.annaharar.com/arabic/culture/books-authors/31102021015555834‬‬
  ‫‪ -١٠‬رفعت المحجوب (‪ )١٩٩٠-١٩٢٦‬أستاذ قانون‪ ،‬وسياسي مصري‪ ،‬اغتيل أثناء رئاسته لمجلس الشعب‪.‬‬
   ‫‪ -١١‬محمد عبد السلام المحجوب (مواليد ‪ )١٩٣٥‬ضابط مخابرات مصري‪ ،‬تولى عدة مناصب وزارية‪ ،‬كما‬

                                                                            ‫كان محاف ًظا للإسكندرية‪.‬‬
                          ‫‪ -١٢‬توفي كاتب القصة القصيرة الأديب سعيد الكفراوي يوم ‪ ١٤‬نوفمبر ‪.٢٠٢٠‬‬
     ‫‪ -١٣‬شاكر عبد الحميد‪ ،‬الناقد والأكاديمي‪ ،‬وزير الثقافة المصري الأسبق‪ ،‬توفي متأث ًرا بمرض الفيروس‬

                                                             ‫التاجي «كوفيد ‪ »١٩‬يوم ‪ ١٨‬مارس ‪.٢٠٢١‬‬
     ‫‪ -١٤‬تذكرنا هذه العبارات بما سبق للكاتب ذكره في حديثه عن رواية «عتبات البهجة» في كتابه «ما وراء‬
‫الكتابة»‪ ،‬حيث كتب «أنا أكتب الآن أسابق الزمن قبل أن يحدد الأطباء ما سيفعلون بي وبقلبي‪ ،‬وأفكر يا ترى‬
‫في النهاية كيف ستكون الأمور‪ ،‬وأشعر بالرضا في كل الأحوال‪ ،‬فالله سيختار لي ما يحبه‪ ،‬حياة أو مو ًتا‪ ،‬وما‬

                                                     ‫يحبه الله لا يكرهه أحد»‪ ،‬ما وراء الكتابة‪ ،‬ص‪.٢٥٩‬‬
                                   ‫‪ -١٥‬صدرت الطبعة الأولى منها عام ‪ 2019‬عن دار مسكلياني بتونس‪.‬‬
‫‪-١٦‬ليدي دوف جوردون (‪ )٢٠١٩‬رسائل من مصر‪ ،‬ترجمة إبراهيم عبد المجيد‪ ،‬الترجمة الكاملة للرسائل مع‬
‫ذكريات ابنتها جانيت روس‪ ،‬ومقدمة لجورج ميريديث‪ ،‬بيت الياسمين للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ويقع الكتاب‬

                                                                                     ‫في ‪ ٤٩٣‬صفحة‪.‬‬
 ‫‪ -١٧‬إبراهيم عبد المجيد (‪ )٢٠١٨‬أنا والسينما‪ ،‬الدار المصرية اللبنانية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬يقول الكاتب «تعودنا الذهاب‬

       ‫إلى السينما مشيًا في جماعة‪ ،‬لا نكف عن الضحك في الطريق»‪ ،‬أما عن والدته فيقول «كانت أمي تحكي‬
‫وتضحك‪ ،‬كيف ذهبت بجدتي إلى سينما «ركس» مع بنت عمي‪ ،‬التي كانت تحب السينما وكانت شابة‪ ،‬وكيف‬

   ‫أثناء الفيلم‪ ،‬كان هناك مشهد يتحرك فيه القطار‪ ،‬قاد ًما بسرعة‪ ،‬ثم يملأ الشاشة‪ ..‬فنهضت جدتي صارخة‬
     ‫تحاول الجري من بين المقاعد‪ ،‬لولا أن أمسكت بها أمي وابنة عمي التي لم تكف عن الضحك‪ ،‬كما ضحك‬
                                                                         ‫غيرها من الجالسين» ص‪.١٧‬‬
   176   177   178   179   180   181   182   183   184   185   186