Page 28 - Merit El-Thaqafyya 37 jan 2022
P. 28

‫العـدد ‪37‬‬   ‫‪26‬‬

‫يناير ‪٢٠٢2‬‬

            ‫الهوامش‪:‬‬

                                          ‫* أستاذ الأدب والنقد‪ ،‬كلية الألسن‪ ،‬جامعة عين شمس‪ ،‬مصر‪.‬‬
                                                             ‫‪ -1‬سورة الرحمن‪ :‬من الآية ‪ 1‬إلى الآية ‪.4‬‬

  ‫‪ -2‬انظر‪ :‬د‪.‬مصطفى علي عمر‪ ،‬في النقد الأدبي القديم‪ ،‬ص‪ ،94‬الطبعة الثانية‪ ،1987 ،‬دار المعارف‪ ،‬القاهرة‪.‬‬
     ‫‪ -3‬يمكن الإفادة في هذا الطرح من مفهوم التذوق الذي يضع آلية منهجية واضجة في التعامل مع النص‬
        ‫الأدبي بصفة عامة ويقوم على مراحل عدة تبدأ بقراءته وتنتهي باستخراج ما ينطوي عليه من معا ٍن‪.‬‬
      ‫‪ -‬انظر‪ :‬د‪.‬أحمد يحيى علي‪ ،‬المثقف العربي ورؤية العالم‪ ،‬المبحث الخاص بقانون القصيدة العربية قدي ًما‬
                            ‫وحديثًا‪ ،‬دار الأكاديميون للنشر والتوزيع‪ ،‬عمان الأردن‪ ،‬الطبعة الأولى‪.2018 ،‬‬

 ‫‪ -4‬انظر‪ :‬جان بول سارتر‪ ،‬نظرية في الانفعالات‪ ،‬ترجمة‪ :‬د‪.‬سامي محمود علي‪ ،‬د‪.‬عبد السلام القفاش‪ ،‬طبعة‬
                                           ‫الهيئة المصرية العامة للكتاب‪2001 ،‬م‪ ،‬من ص‪ 28‬إلى ص‪.33‬‬

 ‫‪ -5‬يحيل هذا الطرح إلى منظومة الوظائف الخاصة باللغة التي تحدث عنها بعمق وبطريقة مفصلة أحد رواد‬
‫مدرسة الشكليين الروس؛ ألا وهو رومان جاكوبسون‪ ،‬ومن بين هذه الوظائف الوظيفة الإعلامية أو الوظيفة‬
 ‫الشارحة‪ ،‬ومعها يكون التركيز منصبًّا على موضوع النص أو فكرته دون التطرق إلى مسائل تتعلق بالغايات‬

                                                                                   ‫والمقاصد وغيرها‪.‬‬
     ‫‪ -‬رومان جاكبسون‪ ،‬قضايا الشعرية‪ ،‬ترجمة‪ :‬محمد الولي‪ ،‬ومبارك حنوز‪ ،‬دار توبقال للنشر والتوزيع‪،‬‬

                                                     ‫المغرب‪ ،‬الطبعة الأولى ‪ ،1988‬من ص‪ 31‬إلى ص‪.47‬‬
 ‫‪ -‬ويراجع كذلك‪ :‬د‪.‬سيد محمد السيد‪ ،‬مناهج النقد الأدبي‪ ،‬دار المها للنشر والتوزيع‪ ،‬القاهرة‪ ،‬الطبعة الأولى‪،‬‬

                                                                         ‫‪ ،2017‬من ص‪ 21‬إلى ص‪.30‬‬
‫‪ -6‬انظر‪ :‬عبد القاهر الجرجاني‪ ،‬دلائل الإعجاز‪ ،‬تحقيق‪ :‬د‪.‬محمود محمد شاكر‪ ،‬طبعة ‪ ،2000‬الهيئة المصرية‬

                                                                      ‫العامة للكتاب‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ص‪.263‬‬
     ‫‪ -7‬قضية التأويل وفق هذا الطرح القائم على الانتقال من المعنى الحقيقي إلى المعنى المجازي تحدث عنها‬
‫الفيلسوف ابن رشد في مصنفه‪ :‬فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال على النحو الآتي «إخراج‬
  ‫دلالة اللفظ من الدلالة الحقيقية إلى الدلالة المجازية من غير أن يخل ذلك بعادة العرب في التجوز‪ ،‬من تسمية‬

       ‫الشيء بشبيهه أو بسببه أو لاحقه أو ُمقا ِر ِنه‪ ..‬والمقصد من التأويل هو الجمع بين المعقول والمنقول»‪.‬‬
     ‫‪ -‬ابن رشد‪ ،‬فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال‪ ،‬دراسة وتحقيق‪ :‬د‪.‬محمد عمارة‪ ،‬دار‬

                                                            ‫المعارف‪ ،‬القاهرة‪ ،‬طبعة ‪ ،1999‬ص‪.33 ،32‬‬
 ‫‪ -8‬انظر‪ :‬د‪.‬محمد عمارة‪ ،‬دراسة نقدية لكتاب‪ :‬بسط التجربة النبوية‪ ،‬التأويل العبثي للوحي والنبوة والدين‪،‬‬

                                                 ‫ص‪ ،23 ،22‬كتاب مجلة الأزهر بالقاهرة‪ ،‬عدد‪1432‬هـ‪.‬‬
      ‫‪ -9‬انظر‪ :‬د‪.‬سيزا قاسم‪ ،‬القارئ والنص‪ :‬العلامة والدلالة‪ ،‬ص‪ ،125 ،124‬طبعة ‪ ،2002‬مكتبة القاهرة‪.‬‬
     ‫‪ -10‬انظر‪ :‬جوناثان كلر‪ ،‬فردينان دي سوسير‪ :‬أصول اللسانيات الحديثة وعلم العلامات‪ ،‬ترجمة‪ :‬د‪.‬عز‬

                       ‫الدين إسماعيل‪ ،‬المكتبة الأكاديمية‪ ،‬القاهرة‪ ،‬الطبعة الأولى‪ ،2000 ،‬ص‪.43 ،42 ،41‬‬
  ‫‪ -11‬انظر‪ :‬د‪.‬سامي منير عامر‪ ،‬وظيفة الناقد الأدبي بين القديم والحديث‪ ،‬دار المعارف‪ ،‬القاهرة‪ ،‬ص‪.12 ،11‬‬

     ‫‪ -12‬انظر‪ :‬جوناثان كلر‪ ،‬فردينان دي سوسير‪ :‬أصول اللسانيات الحديثة وعلم العلامات‪ ،‬ترجمة‪ :‬د‪.‬عز‬
                                                                     ‫الدين إسماعيل‪ ،‬ص‪.50 ،49 ،48‬‬

  ‫‪ -13‬الأصفهاني (أبو الفرج علي بن الحسين)‪ ،‬الأغاني‪ ،‬الجزء الحادي عشر‪ ،‬ص‪ ،240‬طبعة ‪ ،2001‬الهيئة‬
                                                                       ‫المصرية العامة للكتاب‪ ،‬القاهرة‪.‬‬

‫‪ -14‬الأصفهاني الأغاني‪ ،‬أخبار ابن المولى ونسبه‪ ،‬ركن المكتبة‪ ،‬الموسوعة الشعرية الإلكترونية‪ ،‬المجمع الثقافي‬
                                                                ‫العربي‪ ،‬دولة الإمارات‪ ،‬إصدار ‪.2003‬‬
   23   24   25   26   27   28   29   30   31   32   33