Page 248 - merit 48
P. 248
الإدراك الذاتي لمكونات على الرغم من أنه تم انتخاب عدد
الحركة النسائية هو ما قليل من النساء في البرلمانات
ساهم في تقييدها .شعرت
العديد من النساء ،اللاتي المبكرة ،إلا أن العديد من النساء
ُصدمن من تطبيق الحكومة احتفظن بدورهن في المجال العام،
الدوجماتي لما تعتبره ورددن على الفصل من الوظائف
الشريعة الإسلامية ،بأنهن الحكومية وغيرها من خلال الالتحاق
مضطرات لتبني مناصب بوظائف خاصة بطرق إبداعية
علمانية إذا أردن دعم وجديدة .لقد ذهبن بشكل متزايد
المطالبة بالمساواة بين إلى مجالات أخرى مفتوحة لهم ،مثل
الأعمال التجارية الصغيرة ،والتعليم،
الجنسين .ورأى آخرون،
الذين كشف لهم صعود والكتابة ،والطب والفنون.
الإسلام السياسي قبل
الثورة عن إمكانية التوفيق بحضانة الأطفال بشكل الدين أن يهتموا بشكل
طفيف. مكثف بدور المرأة في
بين عقيدتهم وتأكيد مجتمع متغير ،وإجراء
المساواة بين الجنسين ،أن يعترف العلماء -الذين تعديلات على تطبيق
يكتبون نيابة عن الحركة الشريعة في المجالات
النضال من أجل حقوق النسائية اليوم -أنه على
المرأة في إطار إسلامي هو الرغم من تصوير الحكومة المتعلقة بالجنس والأسرة.
لإجراءاتها الأكثر مساواة ازدادت عملية التعديل
النهج الشرعي الوحيد. على أنها استيعاب لمطالب
كان إصلاح الإطار المرأة ،فإن هذه التطورات والنقاشات المصاحبة لها
نتجت في الغالب عن الوضع في التسعينيات ،وكان من
الإسلامي من الداخل الاجتماعي المتدهور بشكل
مشرو ًعا مستحي ًل ،لذلك أسباب ازديادها وفاة
جادل المدافعون عن التيار كبير ،بد ًل من الاعتدال الخميني في عام .1989
في موقف الحكومة بشأن
العلماني ،و»النسوية قضايا المرأة بسبب النوع عندما أُجبر النظام في
الإسلامية» على أنه تناقض التسعينيات على تغيير
الاجتماعي. قوانينه نحو المزيد من
التشريعات غير المبنية على
التعبئة النسائية الشريعةُ ،ف ِعل ذلك بذكاء
تحت عنوان «حماية المرأة».
في الثمانينيات ،كان أصبح تحديد النسل إلزاميًّا،
الانقسام الداخلي حول وتم تعديل اللوائح الخاصة