Page 230 - merit 52
P. 230

‫العـدد ‪52‬‬   ‫‪228‬‬

‫أبريل ‪٢٠٢3‬‬

 ‫‪ -10‬محمد بوعزة‪ ،‬تمثيل الهوية النسوية في رواية «دنيا» لعلوية صبح‪ ،‬مجلة تبين‪( ،‬قطر)‪ ،‬عدد ‪ ،20‬الجزء ‪،2017 ،5‬‬
                                                                                                       ‫ص‪.34‬‬

                                                         ‫‪ -11‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في الحساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.63‬‬
                                                                                           ‫‪ -12‬نفسه‪ ،‬ص‪.64‬‬
                                                                                          ‫‪ -13‬نفسه‪ ،‬ص‪.317‬‬
                                                                                            ‫‪ -14‬نفسه‪ ،‬ص‪.51‬‬

‫(∗) انظر‪ ،‬ص‪ 32‬مثا ًل‪ ،‬حيث َتعمق الذاكرة في شعرية التفاصيل على امتداد صفحة َكاملة‪ ،‬ولهذا الأمر أمثل ٌة في سياقات‬
                                                                                                 ‫نصية كثيرة‪.‬‬

     ‫‪ -15‬فيصل دراج‪« ،‬الرواية وتأويل التاريخ»‪ :‬نظرية الرواية والرواية العربية‪ ،‬بيروت‪ ،‬الدار البيضاء‪ ،‬المركز الثقافي‬
                                                                                ‫العربي‪ ،‬ط‪ .2004 ،1‬ص‪.10 -9‬‬

                                                         ‫‪ -16‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في الحساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.32‬‬
    ‫‪ -17‬بول ريكور‪« ،‬الذاكرة والتاريخ والنسيان»‪ ،‬ترجمة وتقديم وتعليق جورج زيناتي‪ ،‬دار الكتاب الجديدة المتحدة‪،‬‬

                                                                                  ‫بيروت‪ ،‬ط‪ ،2009 ،1‬ص‪.103‬‬
                                            ‫‪ -18‬بول ريكور‪« ،‬الذاكرة والتاريخ والنسيان»‪ ،‬مرجع مذكور‪ ،‬ص‪.85‬‬

                                                           ‫(∗) انظر رسالة «بولدر» إلى «سيميك» مثا ًل في ص‪.27‬‬
                                                        ‫‪ -19‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في حساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.7 -6‬‬

                                                                                           ‫‪ -20‬نفسه‪ ،‬ص‪.49‬‬
     ‫(∗) أحداث كثيرة َتغر ُق في تفاصيل كثيرة‪ ،‬ينظر إلى ص‪ 52‬وما بعدها‪ ،‬ولعل مر َّد هذا الإسهاب إلى الوق ِع النفسي‬

                                            ‫لعذابات التِّرحال والتو ُّجس من واقع الموت أو ُمستقبل واهم في بلجراد‪.‬‬
                                                          ‫‪ -21‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في حساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.10‬‬
                                                                                           ‫‪ -22‬نفسه‪ ،‬ص‪.89‬‬
                                                                                          ‫‪ -23‬نفسه‪ ،‬ص‪.152‬‬
                                                                                          ‫‪ -24‬نفسه‪ ،‬ص‪.132‬‬
                                                                                          ‫‪ -25‬نفسه‪ ،‬ص‪.100‬‬
                                                                                          ‫‪ -26‬نفسه‪ ،‬ص‪.143‬‬
                                                                                            ‫‪ -27‬نفسه‪.103 ،‬‬
                                                                                           ‫‪ -28‬نفسه‪ ،‬ص‪.67‬‬
                                                                                         ‫‪ -29‬نفسه‪ ،‬ص‪.255‬‬

    ‫‪ -30‬راجع‪ :‬فاتنة الغرة‪« ،‬الشاعر تشارلز سيميك؛ الإيجاز هو روح الذكاء!» (حوار)‪ ،‬ضفة ثالثة‪ ،‬عدد‪ 10 ،‬ديسمبر‬
                                                                                                       ‫‪.2018‬‬

‫‪ -31‬نفسه‪ :‬فاتنة الغرة‪ ،‬الشاعر تشارلز سيميك؛ الإيجاز هو روح الذكاء! (حوار)‪ ،‬ضفة ثالثة‪ ،‬عدد‪ 10 ،‬ديسمبر ‪.2018‬‬
                                                      ‫‪ -32‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في الحساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.222‬‬
                                                                                          ‫‪ -33‬نفسه‪ ،‬ص‪.113‬‬
                                                                                          ‫‪ -34‬نفسه‪ ،‬ص‪.134‬‬
                                                                                          ‫‪ -35‬نفسه‪ ،‬ص‪.114‬‬

‫‪ -36‬راجع‪ :‬رانيا يوسف‪« ،‬ذبابة في الحساء» عن السيرة الذاتية للشاعر الأمريكي تشارلز سيميك‪ ،‬القدس العربي‪ ،‬عدد‪،‬‬
                                                                                             ‫‪ 22‬يونيو ‪.2016‬‬

                                                        ‫‪ -37‬تشارلز سيميك‪« ،‬ذبابة في الحساء»‪ ،‬مذكور‪ ،‬ص‪.35‬‬
                                                                                            ‫‪ -38‬نفسه‪ ،‬ص‪.71‬‬

                                                                                          ‫‪ -39‬نفسه‪ ،‬ص‪.194‬‬
     ‫(∗) كذلك نفس الشيء بصدد سرد فيلم «لورا» ووصف َمشاهده الإيروتيكية في الصفحة ‪ 100‬وما بعدها‪ ،‬عموما‬
  ‫يلاحظ القارئ بتلقائية ذاك الحضور المكثف لعناوين أفلام وأسماء مخرجيهم وأسماء البطولات فيها‪ ،‬ويمكن ُمراجعة‬

                                                                                      ‫ص‪ 103‬وما بعدها أي ًضا‪.‬‬
                                                                          ‫(∗) المنطق الشهرزادي‪ :‬نروي لنعيش‪.‬‬
   225   226   227   228   229   230   231   232   233   234   235