Page 190 - merit 42 jun 2022
P. 190

‫العـدد ‪42‬‬   ‫‪188‬‬

‫يونيو ‪٢٠٢2‬‬

                                                                                ‫وأنا ُس ْل َو ُة أتعاب َح ْملي‬
                                                                              ‫أنا العروس وأنا العريس‬

                                                                                   ‫وزوجي من أ ْن َج َبني‬
                                                                               ‫أنا أم أبي‪ ،‬وأخت زوجي‬

                                                                                       ‫وهو ِم ْن َن ْسلي»‬
 ‫انظر‪ :‬فراس سواح‪ :‬لغز عشتار؛ الإلوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة‪ .‬دار علاء الدين‪ .‬ط‪ .2000 ،7‬ص‪.7‬‬

                                                                ‫‪ -15‬فراس سواح‪ :‬لغز عشتار‪ .‬ص‪.152‬‬
‫‪ -16‬انظر‪ :‬جيمس فريزر‪ :‬ال ُغصن الذهبي‪ .‬الهيئة العامة لقصور الثقافة‪ ،‬الجزء الأول‪ ،‬الكتاب (‪ .)2‬فصل عبادة‬

                                                                                              ‫الشجر‪.‬‬
     ‫(‪ )vi‬كانت دلالة الزينة عنص ًرا محور ًّيا في رمزية النخلة عند قدماء المصريين ومن تبعهم في ذلك ممث ًل في‬

                                                     ‫سكان حوض المتوسط‪ ،‬وبخاصة الإغريق والرومان‪.‬‬
                                           ‫انظر‪ :‬فيليب سيرنج‪ :‬الرموز في الفن‪ ،‬الأديان‪ ،‬الحياة‪ .‬ص‪.298‬‬
‫‪ -17‬انظر‪ :‬ابن هشام (محمد بن عبد الملك)‪ :‬السيرة النبوية‪ .‬تحقيق‪ :‬مصطفى السقا وآخرين‪ .‬الناشر‪ :‬مصطفى‬

                                                     ‫البابي الحلبي‪ .‬ط‪1375 ،2‬هـ‪1955 /‬م‪ .‬جـ‪ 1‬ص‪.33‬‬
‫‪ -‬ويقول ياقوت الحموي ناق ًل ‪-‬فيما يبدو‪ -‬عن ابن هشام‪« :‬وكان أهل نجران يومئذ على دين العرب‪ ،‬يعبدون‬

  ‫نخلة لهم عظيمة‪ ،‬بين أظهرهم‪ ،‬لها عيد في كل سنة‪ ،‬فإذا كان ذلك العيد‪ ،‬علقوا عليها كل ثوب حسن وجدوه‪،‬‬
     ‫وحليّ النساء»‪ .‬انظر‪ :‬ياقوت الحموي (شهاب الدين؛ أبي عبد الله)‪ :‬معجم البلدان‪ .‬دار صادر‪ /‬دار بيروت‬
                                        ‫‪1404‬هـ‪1984 /‬م‪ .‬المجلد الخامس‪ .‬مادة (نجران)‪ .‬جـ‪ 5‬ص‪.266‬‬

   ‫‪ -‬د‪.‬محمد عجينة‪ :‬موسوعة أساطير العرب عن الجاهلية ودلالتها‪ .‬دار الفارابي‪ .‬بيروت‪ /‬العربية محمد علي‬
                                             ‫الحامي للنشر والتوزيع‪ ،‬تونس‪ .‬ط‪1994 ،2‬م‪ .‬جـ‪ 1‬ص‪.274‬‬
                                                                                    ‫‪ -18‬تقول الأغنية‪:‬‬
                                                                                      ‫يا طالع ال َّسجرة‬
                                                                                   ‫ِتبهااْلحَملِْعت َْبللءيوة ِتاملْعسائِ ْيصكنين َيبي َء َرة‬
                                                                                     ‫يواالِمَم ْيْع َنلءَيةر اِّب ْيننكيسرت‬
                                                                                        ‫َد َخ ْلت بي َت الله‬
                                                                                ‫بلْي ِءَزْي ّغتطرفيس َوحلماالملأهخضر‬
                                                                                       ‫يا ريت أنا ُدء ُته‬

 ‫انظر‪ :‬د‪.‬صابر العادلي‪ :‬يا طالع الشجرة‪ .‬مجلة الفنون الشعبيّة‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ ،‬العدد ‪-57 ،56‬‬
                                                                    ‫يوليه‪ /‬ديسمبر ‪ .1997‬ص‪.54 :41‬‬

                                                          ‫‪ -19‬د‪.‬صابر العادلي‪ :‬يا طالع الشجرة‪ .‬ص‪.43‬‬
  ‫‪ -20‬جورج بوزنر (وآخرون)‪ :‬معجم الحضارة المصرية القديمة‪ .‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ .‬ط‪.1996 ،2‬‬

                                                                                             ‫ص‪.130‬‬
                                                                     ‫‪ -21‬جورج بوزنر‪ :‬السابق‪ :‬نفسه‪.‬‬
                                           ‫‪ -22‬فيليب سيرنج‪ :‬الرموز في الفن‪ ،‬الأديان‪ ،‬الحياة‪ .‬ص‪.297‬‬
   ‫(‪ )vii‬ومن َع َج ٍب أن مقولة النوع اللغوي تقضي على «النَّ ْخل» بأنه مما ُي َذ َّكر ويؤنث؛ فأهل الحجاز ُي َؤ ِّنثونه؛‬
‫ففي التنزيل‪« :‬والنخل ذا ُت الأكمام» (الرحمن‪ ،)11 :‬وأهل نجد ُي َذك ِّرون‪ ،‬قال الشاعر‪َ « :‬ك َن ْخ ٍل من الأ ْعرا ِض َغ ْي ِر‬
  ‫ُم َنبَّ ِق» انظر‪ :‬الزبيدي (محمد بن محمد بن محمد)‪ :‬تاج العروس من جواهر القاموس‪ .‬مكتبة الحياة‪ ،‬بيروت‪،‬‬
   185   186   187   188   189   190   191   192   193   194   195